الأحد، 17 أبريل 2011

ليس من باب التشكيك وانما ابراءا للذمة

من منطلق ابراء الذمة وحتى لا يصل الى الحكم وجوه على الساحة ، وبداية فاننا نحسبهم شرفاء ولا نشكك فى ذمتهم فى زمن اختلت فيه كل الموازين والقيم ، اجد انه لازاما على تلك الوجوه ان تتقدم بنفسها الى ادارة الكسب المشروع لتخضع ثرواتها وثروات اسرهم للفحص حتى يتم ابراء ذمتهم ، وكذلك الطلب من الرقابة الادارية والنيابة العامة اصدار تقارير عنهم ، وهم على سبيل المثال لا الحصر :
من النظام القديم :
1- عمرو موسى
2- محمد حسين طنطاوى
3- الفريق احمد شفيق
4- اسرة كمال الشاذلى
5- أسرة سيد طنطاوى
6- منير ثابت واسرته
7-مفتى الجمهورية على جمعة .

من احزاب المعارضة :
1- حمدين صباحى
2- ايمن نور
3- السيد البدوى
وجميع رؤساء الاحزاب الكرتونية التى كانت موجودة ايام النظام السابق .

من الاعلام :
دون ذكر اسماء جميع مقدمى البرامج الحوارية

من الرياضيين والاعلاميين :
1- احمد شوبير
2- سمير زاهر
3- مدحت شلبى
4- مجدى عبد الغنى
5- خالد الغندور
6- ابراهيم وحسام حسن .

من رجال الاعمال والشخصيات العامة :
1- محمد ابو العنيين
2- مرتضى منصور
3- حسام ابو الفتوح
4- احمد بهجت
5- نجيب سويرس
6- محمد فريد خميس .

من الصحفيين :
جميع رؤساء التحرير ورؤساء مجالس ادارات الصحف القومية وصحف المعارضة .
من رجال الامن :
جميع مدراء الامن والضباط وامناء الشرطة .

هذا غيض من فيض وما تم ذكره تم على سبيل المثال لا الحصر ولكم ان تضيفوا ما تشاؤن ، فإن برئت ذمتهم فنحن قد تأكدنا مما حسبناه فيهم ونتعامل معهم على هذا الاساس ، وان ظهر العكس فنحمد الله اننا لم نقع فى شرك اخر نندم عليه فيما بعد .
اننا من خلال ذلك نبحث عن مجتمع يقوم على الثقة وعلى الشفافية والامانة .
فهل هذا كثير ...

ليست هناك تعليقات: